Wednesday, March 9, 2011

25 يناير


وقامت الثورة
اورحل محمد حسنى مبارك
حقيقه اشبه بالحلم...لم نكن نتخيل يوما ان هذا يحدث....فقط فى 18 يوم.....كان نفسى اسجلهم لحظه بلحظه
احاسيس كتير عشتها وذكريات مع متابعة الاحداث والنت المقطوع والسهر مع اللجان الشعبية بالعاشر
ما زلنا نعيش فترة التوابع او قل الثورة ما زالت مستمره والله اعلم بما هو قادم
ولكن لانى معرفتش ادخل على النت من البيت غير الاسبوع الماضى...هسجل هنا بعض الاراء اللى كتبناها انا واصحابى نقلا عن فيسبوك


3-2-2011
عبدالحكيم :

الى اصحاب النظرة الاستقرارية الفذه........هل تتوقعون حال البورصةوالجنيه ونظرة المستثمرين فى الشهور القادمة مع استمرار ذات النظام الذى تسبب فى الاحداث

__
ابوس راس اى حد.....محدش يقولى الناس بتضرب بعض فى التحرير......واحد كان بيتفتش تفتيش ذاتى وهو داخل وواخد ابنه الصغير معاه.......التانى داخل راكب جمل ومعاه سلاح......هو فى حد من الشعب العادى يروح مظاهرة تأييد ياخد الجمل بتاعه معاه.....اللهم قنا شر الغباء
___
لا تتوقفوا عن هذه الادعية...... اللهم احفظ دماء المسلمين......اللهم قنا شر الفتن

__
ايهما اسهل ان تقنع اكثر من مليون شخص بالتنازل عن حقوقهم وهم من لدغوا من الجحر مئات المرات.....او ان يقتنع شخص واحد بترك العناد وهو البطل المحارب الذى لا يطمع فى السلطة ويخشى على ابناء الوطن والذى ضحى كثيرا كما يقولون.....انها الموازنة
اللهم قنا شر الفتن واحفظ دماء المسلمين
5-2-2011
الى اصحاب العقول الراجحة.....فليكن حوارا مثمرا.....شعبنا العزيز كان يأخذ الاحباط حقن واليأس يشربه مع الماء ليل نهار.....وتعلموا كلمة مفيش فايده قبل كلمة امبو.....يرضوا بالفتات ولم يتخيلوا يوما ان يأخذوا منحة بعدم الذل لمدة ست سنوات اخرى....فهذا امر شب عليه الصغير وهرم عليه الكبير ...ولكنهم بدأوا يفكرون ....يتخبطون ولكن ..... ارى ضوء الفجر باذن الله
6-2-2011
اكرم:
رداً على كل محاولة المخذلين الذين يحاولون احباط المظلومين ف التحرير
رداً على محترفي الزحف على البطن
ردا على مدعي الحكمة حفاظا على استقرار الظلم و مقاومة التدخل الاجنبي
----------------------------------------------------------------------------------
الظلم طعمه وحش و فيه ناس ما بقاش فاضل عندها حيل تشيل الظلم
...
قال علي بن أبي طالب -كرم الله وجهه-: ما جادلت عالماً إلا غلبته، و ما جادلت جاهلا إلا و غلبني

6-3-2011
عبدالحكيم :

عندما يبدو كل شىء كالضباب ...ثم يبدو وكأنه مؤامره ......ثم يبدو كالطبيعى.....ثم يبدو كالضباب......قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا

.
وللحديث بقية
عبدالحكيم