Thursday, February 28, 2008

من هو المصري

يشخص المرض ويوصفلك الدوا وبيفهم في النقاشة والكهربا وتصليح العربيات

والطبيخ والسياسة والكورة وهو أبيض ياورد.

بيحط الريموت كونترول في كيس بلاستيك كعادة فرعونية.

يقف يتكلم على الباب نص ساعة بعد إنتهاء

الزيارة والسلام.

لمّا تفتح نملية المطبخ هتلاقي عنده عشرين برطمان بتاع مربى فاضي

بقالهم سنين ومازال مُصِر على جمع المزيد


ييجي بعد معاده بساعتين ويفتكر إن ده عادي.

لسه عنده إصرار إنه يتكلم بصوت عالي في التليفون لما تكون المكالمة

دولية عشان التاني يسمعه

بيعتبر نفسه أفضل واحد في الشرا والفصال وبعد كده يكتشف إن الحاجة في
المحل اللي جنبه أرخص من غير فصال.

بيحتفظ بأكياس محلات اللبس والأحذية وورق الهدايا تحت مرتبة السرير
لسنوات ومابيستخدمهاش.

بيشتري قبل الفطار في رمضان مواد إستهلاكية أصلا موجود عنده في البيت
لسه ماستخدمهاش

بيكون عنده شواية لزوم الرحلات أقصى استخدام لها كان مرة واحدة في
العيد.
بيفتكر إن أي حد بيشتغل في الخليج بيغرف فلوس من غير حساب.

بيكون مشغول بقيمة التيبس أو البقشيش طول العشا ياترى ربع جنيه ولا نص
جنيه.
برده بيتخانق ساعة دفع الحساب بحرارة شديدة على إنه هو لازم
يدفع.
بيفرش ملاية سرير على طقم الأنتريه عشان يفضل نضيف لما ييجي ضيوف
ومابيشيلهاش لما ييجو



اكرم عبدالجبار

Friday, February 22, 2008

مثل صينى


من ارتكب خطأ ولم يصححه فقد ارتكب خطأين

عبدالحكيم

Monday, February 4, 2008

ولا يهمك



ولرب نازلة يضيق بها الفتـى ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج
عبدالحكيم