دائما ما تمر بحياه الانسان احداث كثيره جدا منها الحلو ومنها السيء
فإذا جاء الحدث الحلو فإذا بالحياه تدب في كل جزء منه وينسى ما مر به من سوء طيل حياته
واذا جاء السيء كان العكس فهو اشد ما يكون كرهاً للحياه
والنتيجه مهما مرت بالانسان من احداث حلوه او سيئه
فيهى غالب الاونه تنتهي به الى السيء والله المستعان
وطبعا الحمد لله على كل شئ فها انا ذاك اعود وحيدا فريدا من جديد
بعد ان كنت بدأت في التخطيط لمستقبلي وترتيباتي الى الزواج السعيد
فاذا بالعكس هو الواقع ولم ينتهى الفيلم كما توقعنا وكما خططنا
ولكن ليست هذه هي المشكله لعله الخير وما ندري
ولكنني اخاف الآن من ان اكون لا احسن الاختيار او تقدير الامور بالشكل الصحيح
وآن ذاك تكون هذه هي المشكله الكبرى وتحضرني الان المقوله التي قد كتبها عبد الحكيم نقلا عن احد المدونين
وهي عندما تظن انك تعلم إجابة كل الاسئله سرعان ما تقوم الحياه بتغيير الاسئله
اسأل الله السداد في كل الامر
وان يعني واياكم على الخير دائما وابدا
اسألكم الدعاء
No comments:
Post a Comment